في مشهد البشارة، نحن نتقابل لأول مرة مع أمنا العذراء مريم والتي كانت مشرقة مثل الصباح وجميلة كالقمر، ونرى قولها في حوارها مع الملاك: “هوذا أنا أمة الرب ليكن لي كقولك” وهذا يظهر سلامها الداخلي لأنها كانت تعيش الإيمان والاكتفاء بالله.

Aprile 7, 2022
Pierre