عندما نحتفل بذكري البابا شنودة نشعر إنه خدم الكنيسة بطولها وعرضها وعمقها خدمة لا تنسي، وكان كتابياً وإنجيلياً في الحوارات الروحية والرهبنة والحياة الديرية وفي الحياة اللاهوتية والحوارات التعليمية، فكان يبحث ويزرع ويتعلم ويقطف ثمار من كلمة الله المقدسة. ونحن نفرح اننا عشنا في زمنه وتعلمنا منه.
Recent Comments