ثم توجه قداسة البابا تواضروس الثاني الى دير الانبا انطونيوس حيث تحول الدير العامر الى خلية نحل تضم عدد هائل من الاساقفة والكهنة والرهبان والاقباط من مختلف دول اوروبا خاصة هولندا وفرنسا الى جانب شعب ألمانيا لنوال بركة زيارة رأس الكنيسة القبطية
وقام قداسته خلال اقامته فى الدير بتدشين كنيسة الرهبان والاجتماع فى لقاء ابوى مع الاباء الكهنة تلاه لقاء أخر مع خدام التربية الكنسية وقد أنصت الجميع الى توجيهات قداسته فى هذا المجال .